أنا فعمري 39 من بداية الثلاثينات وأنا فرحلة البحث عن زوجة ، وصافي يئست وعييت بالبحث ومالقيت لي بغيت راني تنكتب ليك والندم تيعصر قلبي ، كانو نعتو ليا شي ناس واحد البنت وشكروها ليا، مشيت وديت معايا ختي وخالتي والواليد بحكم الوالدة متوفية الله يرحمها ، المهم مشينا رحبو بينا الناس الله يعمرها سلعة ، البنت عندها ديك 30 سنة ، كي شفتها دخلات ليا لخاطري (وخا ماشي زوينة) عندها شي قبول فشكل وحشومية وتتبان دريويشة ، جلسنا بوحدنا وتكلمنا ولكن ماشي بزاف لأنه كان الجو غالب عليه التوتر ، قتارحو علينا نتبادلو أرقام الهواتف باش نزيدو نتفاهمو كثر ومن بعد داكشي عاد لاكانت شي خطبة رسمية ، شغنقوليك أطيب منها ماشفت ، إنسانة متخلقة ومتدينة ومربية ، مقابلة غي صلاتها ودارهم ولي زاد عجبني هو أنه ماشي مادية مسولاتني لا على شنو عندي لا شنو كنملك ولا شنو غنعطيها لا شنو غنخلي ليها وكانت حنينة وتتخاف عليا وتهتم بيا وهاذشي شفتو فداك المدة لي كنا كنهدرو فيها لأنه كنا غنديرو خطبة رسمية وعقد ومباشرة موراها العرس هادشي علاش طوالت مدة التعارف
كان كل همها هو تكوين أسرة ونديرو وليدات ونربيوهم أحسن تربية ويكونو حافظين القرآن وشحال واعدتها وقلت ليها غنكون ليك أحسن زوج وأحسن أب لولادنا وحسيت بها كانت سعيدة معايا بزاف وتتقول ليا صبرت وربي جازاني بك تنكتب لك والدموع هما لي مخرجوش ليا ختي وخالتي عمرو ليا راسي وزاد لعب عليا الشيطان وبقاو عليا مزويناش وصمتي حتى شبعتي وتفطر على بصلة ونتا الدار والطوموبيل وتبارك الله غزال وغتدي ديك السيدة ماجاياش حتى معك والناس غيقولوا هاذي مرت فلان ويضحكوا عليك ونتا تدي لالاها والمهم عمرو ليا راسي وزاد الشيطان حتى هو دار شغالو وبلا منشعر انسحبت وطفيت النمرة بلا منشرح ليها ولا نقول ليها أش كاين وخليتها هكاك بلا رحمة بلا شفقة من بعد مدة طويلة ديال التعارف دازت سيمانة شعلت النمرة لقيتها مصونيا معرفت شحال من مرة ومعرفت شحال من مساج وقريتهم وخليتهم هكاك وبقيت على داكشي متنجاوبهاش محسيت بوالوا داك الساعة دازت شي أيام لاحظت أنه مابقاتش تسول دخلت لقيتها مبلوكياني صونيت فالنمرة طافية بدا يطلع معايا الصهد وبديت نحس بالندم وبحال إلا فقت من القلبة كأنني كنت فعالم أخر قلت عادي فترة وغتمر لكن ممراتش ولا النهار يجيني ثقيل والساعة ساعات دبا دازت ست أشهر وعمري شفت النهار البيض وعمري نسيتها ولي زاد أزمني هو مشيت لحومتها عسيت عليها وبانت لي خارجة مع أمها وماشي كي عرفتها النهار الأول ولات ذابلة فوجهها .شغنقولك أختي كنصلي كتجيني فالصلاة كنعس كتجيني فالمنام الدنيا ظلامت فعيني وليت تالف ومابقات تحلى ليا حتى وحدة من بعدها أنا كنتعذب أختي زينب حتى عائلتها كرهوني وسدو جميع الأبواب باش نقرب ليها شفت موراها شلا بنات ووحدة تنسيك فوحدة ولكن ماحلات ليا حتى وحدة من بعدها كنحس بالله كيعاقبني شنو نديير أخوتي
تعليقات
إرسال تعليق